نلتزم بالذهاب إلى أبعد الحدود للتعامل مع كافة تساؤلاتكم. إذا كان لديكم أية استفسارات، يرجى الاطلاع على الأسئلة الأكثر طرحاً أدناه. في حال كانت لديكم المزيد من التساؤلات، لا تتردوا بالتواصل معنا هاتفياً.
هذا ما يظنه معظم الآباء والأمهات، لكن نطمئنكِ بأنه لا توجد أعصاب في الكتلة السُرّية، لذلك لن يشعر الطفل بأي ألم. ما يهم هو الحفاظ على الحبل السري نظيفاً وجافاً إلى حين سقوطه بعد أسبوع إلى أسبوعين من الولادة.
هذا أمر طبيعي تماماً! عليكِ باستشارة طبيب أطفال في حال كان البراز أسود اللون أو يحتوي على دم.
من الآمن تعقيم زجاجات الإرضاع بانتظام في الأشهر الأولى. يمكنكِ استخدام معقم زجاجات الإرضاع. عند وصول الطفل إلى عمر 6 أشهر، يمكن غسلها عبر غسالة الصحون أو غسلها يدوياً باستخدام صابون خفيف كذلك المستخدم في غسالة الصحون.
يستطيع معظم الأطفال نطق كلمات بسيطة في عمر 12 إلى 15 شهراً ويتفاعلون مع الأصوات من حولهم بنشاط. في سن 2 إلى 3 سنوات، تتحسن المفردات لدى الطفل بشكل طبيعي وقد يكون قادراً على تكوين جُمَل. إذا كان طفلكِ متأخراً عن تلك المراحل، نقترح عليكِ استشارة طبيب أطفال، فمن الممكن أن تشير الأصوات غير العادية إلى مشاكل في الفم. يقدم قسم طب الأطفال لدينا تقييماً للنطق وفحصاً للسمع لتحديد ما يمكن أن يقف خلف هذه المشكلة.
يعالج طبيب الأطفال جميع الأطفال بمختلف الأعمار -من حديثي الولادة وحتى المراهقين.
قد يبدو طفلكِ شاحباً للعديد من الأسباب. من الأسباب الشائعة لذلك هو نقص الحديد، والذي يمكن أن يتسبب أيضاً في إصابة طفلك بسرعة التعب. قد يقترح طبيب الأطفال إجراء فحص الدم للتأكد من السبب.
في الأشهر القليلة الأولى بعد الولادة، نوصي بإيقاظ الطفل كل 3 ساعات خلال النهار وكل 5 ساعات أثناء الليل لإطعامه، فذلك سيساعده على اكتساب الوزن والنوم بشكل خلال الليل.
يُوصَى بإرضاع طفلكِ حتى سن 12 شهراً. يفضل البعض الرضاعة الطبيعية لمدة عامين، حيث يمكن أن تساعد الرضاعة الطبيعية في منع حالات عدم تحمل الطعام ودعم جهاز المناعة لدى طفلك. كل هذا يتوقف على مستوى إنتاج حليب الأم.
يمكن إعطاء الطفل الماء بكميات صغيرة بمجرد أن يبدأ بتناول الطعام الصلب، وعادة ما يكون ذلك في عمر 6 أشهر. قبل الوصول إلى ذلك السن، يلبّي حليب الأم كافة متطلبات جسد الطفل.
قد يبتلع طفلك الهواء أثناء الرضاعة، مما ينتج عنه غازات في المعدة والأمعاء وبالتالي ألم في المعدة. من الممكن معالجة الأمر بالسماح للطفل بالتجشؤ. في حال استمرار المشكلة، فكري بزيارة طبيب الأطفال.
في معظم الحالات، لا يدرك الأشخاص الذين يصكّون على أسنانهم بأنهم يفعلون ذلك. في حال كنت تستيقظ صباحاً وأنت تعاني من صداع أو ألم في الفك، فمن المحتمل جداً أنك تضغط بشدة على أسنانك وعضلاتك ومفصل الصدغ الفكي لديك خلال الليل. تُعرف هذه الحالة أيضاً باسم صرير الأسنان وهي شائعة جداً. يُنصح عادة باستخدام واقي الأسنان الليلي في مثل هذه الحالات. قد تلاحظ أيضاً تشقق الأسنان عند خط اللثة وكذلك تراجع وحساسية في اللثة ذاتها. إذا كنت تعاني من أيٍ من هذه الأعراض، تواصل مع طبيب الأسنان الخاص بك.
من القواعد الأساسية الجيدة إجراء تنظيفٍ لأسنانك كل 6 أشهر. من المُحتمل أن يقترح طبيب أسنانك إجراء التنظيف بشكل أكثر انتظاماً بناءً على مستويات البلاك والجير لديك. عندما يكون البلاك على أسنانك لفترة طويلة، فإنه يتحول إلى قشرة صلبة لا يمكن إزالتها بفرشاة الأسنان، مما يؤدي إلى رائحة الفم الكريهة والتجاويف ونزيف اللثة.
يمكن أن تؤدي أسباب مثل أمراض اللثة أو تسوس الأسنان أو طقم الأسنان غير المناسب إلى رائحة الفم الكريهة -بشكل أساسي، أي شيء يسمح للبكتيريا بالتراكم في فمك. قد تكون مشكلات الجسم الأخرى سبباً في ذلك، مثل مرض السكري أو مشاكل في القناة الهضمية أو حتى تناول بعض الأدوية. يمكن لاستخدام الفرشاة والخيط والمضمضة بغسول الفم وتنظيف اللسان أن تساعد بشكل كبير في السيطرة على رائحة الفم الكريهة، كما قد يساعدك فحص الأسنان في تحديد السبب.
عبارة عن قشور رقيقة من البورسلان تُشبه قشور البيض تُستخدم لتغطية أسنانك. ويتم تصميمها بشكل مخصص لكل مريض في مختبر الأسنان بهدف تحسين لون وشكل وحجم الأسنان لديك للوصول إلى ابتسامة أكثر جمالاً. تواصل معنا لترى كيف يمكنك معاينة المظهر المحتمل لأسنانك قبل القيام بالإجراء.
الجواب هو نعم -إذا تم استخدام المنتجات الصحيحة وتم إجراء العلاج بواسطة طبيب أسنان مدرّب أو أخصائي صحي. تبقى أسرع طريقة لتبييض أسنانك هي بالقيام بذلك في العيادة، حيث تحصل على أسنان ناصعة البياض في جلسةٍ واحدة. في عيادة الأسنان الخاصة بنا، نستخدم أفضل المنتجات التابعة للعلامة التجارية الألمانية Fläsh لأن المرضى يحبون النتائج الفورية والحصول على أسنان أكثر بياضاً تصل من 7 إلى 8 درجات. يمكن أيضاً تبييض الأسنان في المنزل باستخدام قوالب التبييض المنزلية التي نصنعها خصيصاً لتناسب أسنانك. قد يرتبط تبيض الأسنان بحدوث شيء من الحساسية، لذلك، يتّبع أطباء الأسنان لدينا بروتوكولات لحماية المناطق الحساسة من أسنانك قبل إجراء التبييض. تستطيع بعض أنواع المعجون والعلاجات مقاومة تلك الحساسية.
إن استخدام الخيط لمرة واحدة يومياً هو كافٍ للحفاظ على أسنانك نظيفة وصحية. فكّر باستخدامه مرتين يومياً في حال كنت تتناول شيئاً قد يعلق بين الأسنان ويصعُب التخلص منه.
في المتوسط، عادة ما يتم وضع تقويم الأسنان لمدة عامين. ومع ذلك، قد تطول هذه المدة أو تقصُر حسب المشكلة ونوع التقويم وحالة المريض. عادة ما يضع الأطفال تقويم الأسنان لوقتٍ أقل من البالغين الذين يعانون من نفس المشكلة.
نستخدم في عيادة الأسنان الخاصة بنا نظام تخدير يستهدف السن نفسه (The Wand)، وهو ليس فقط لا يُسبب الألم، بل يمنع أيضاً فقدان الإحساس حول منطقة السن كما يحدث مع التقنيات القديمة. أي أنك لن تعاني من الانزعاج العام لساعات بعد مغادرة العيادة!
غالباً ما يلتبس الأمر على الآباء والأمهات حول هذا الموضوع، كونه من المتوقع سقوط الأسنان اللبنية في النهاية. إلا أن تلك الأسنان تشكل إطار عمل الأسنان الدائمة. لذلك، فعلاج الأسنان التالفة أو المكسورة هو أكثر أهمية مما يبدو. تدوم تلك الأغلفة (التيجان) لسنوات وتمنع حدوث ضرر أكبر للأسنان التالفة، ما يمنع نشوء آثار طويلة المدى. تواصل معنا لمعرفة المزيد حول هذا الموضوع.
يمكن إعطاء الطفل الأطعمة الصلبة عندما يصل إلى عمر 6 أشهر، حيث يكون الجهاز الهضمي للطفل متطوراً بشكل جيد وقادراً على هضم الأطعمة المُعقدة.
لتحقيق مستوى تغذية كافٍ، سيفي بالغرض تناول 3 وجبات مناسبة مع وجبة أو وجبتين خفيفتين بين تلك الوجبات، حسب مستوى نشاط الطفل
تظهر معظم أوجه القصور في الجسم على شكل تغيّر في المظهر الخارجي أو في مستوى النشاط. على سبيل المثال، التعب أسرع من المُعتاد أو ضعف البصر، إلخ. يمكن أن يساعد فحص الدم الروتيني في الكشف عن وجود نقصٍ في بعض العناصر الغذائية. يمكن تصحيح أوجه النقص وتجنّب حدوث عواقب خطيرة عبر الاستعانة بأخصائي التغذية.
يستخدم خبراء التغذية أداة تُسمى مؤشر كتلة الجسم (BMI) لتحديد ما إذا كان الفرد يعاني من زيادة أو نقصٍ في الوزن. تعتمد هذه المعادلة الحسابية على وزنك وطولك.
ما هو تحليل مكونات الجسم؟
هي عملية يتم خلالها فحص المكونات داخل جسمك. يمكن أن توفر قراءة الكميات النسبية للدهون والبروتين والماء معلومات مفيدة بخصوص مستوى التغذية لديك. ثم يتم استخدام هذه المعلومات من قبل أخصائي التغذية لوضع خطة مناسبة تُساعدك على تحسين صحتك.
يكون الغلوتين ضاراً لك فقط إذا تم تشخيصك بمرض الداء البطني الذي يؤثر على الأمعاء، بخلاف ذلك، فقد لا تجني بالضرورة فوائدَ صحية من تجنّب الغلوتين.
رغم أن كل جسم يختلف عن الآخر، إلا أن خبراء التغذية في كل مكان مؤمنون بفعالية حساب السعرات الحرارية. لا يجب أن تأكل غذاءً صحياً فحسب، بل يجب ألا تتجاوز الكمية المطلوبة من السعرات الحرارية. استشر أخصائي التغذية الخاص بك لمعرفة الكمية المطلوبة، والأهم من ذلك، يجب تدعيم نظامك الغذائي بالنشاط البدني المُنتظم.
الحد الذي يوصي به خبراء التغذية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 2 و18 عاماً هو ما يقرب من 25 جراماً (أو 6 ملاعق صغيرة) من السكر. لذا، فإن تناول حلوى صغيرة يومياً لا يضر! فقط احرصي دائماً على قراءة مكونات الوجبات الخفيفة التي تقدمينها لأطفالك.
لا يرى خبراء التغذية مشكلة في ذلك، طالما أن طفلكِ يأكل مجموعة متنوعة من الأطعمة، مثل الفواكه والخضروات والفاصوليا والحبوب الكاملة، لتلبية احتياجاته الغذائية.
سيحتاج جسمكِ إلى المزيد من السعرات الحرارية لصُنع الحليب لطفلك. يُنصح بشدة بالخضروات الورقية والفواكه والحبوب للأمهات المرضعات.