أخصائي طب أسنان الأطفال
تقييم 4.9/5 حسب Google Reviews
كطبيب أسنان للأطفال، يستمتع الدكتور مصطفى برعاية أروع الأطفال على هذا الكوكب –وهم مرضاه! برأيه، لا توجد أبداً لحظة مُملة عند العمل مع الأطفال، وهذا أكثر ما يحبه الدكتور مصطفى في عمله. ولأنه لا يوجد طفلان متماثلان تماماً، ينظر الدكتور مصطفى إلى تحدي إنشاء خطط علاج فردية على أنها مكافأة بالنسبة له وجزئا أساسياً من فلسفته في الرعاية، فهو يفهم الدور الذي يلعبه علم النفس عند علاج الأطفال، ويركز على احتياجات كل فرد من خلال الاهتمام والرعاية التربوية.
يمتلك الدكتور مصطفى خبرة تمتد لـ 4 سنوات في طب أسنان الأطفال في الإمارات العربية المتحدة، كما أنه يتمتع بخبرة خاصة في:
عندما لا يكون متواجداً في العيادة، يستمتع الدكتور مصطفى بألعاب الفيديو وركوب الدراجات والسباحة والتنس، كما أنه يعشق الأنشطة التطوّعية والمشاركة المجتمعية.
شر الدكتور مصطفى العديد من المقالات، ومجال اهتمامه الرئيسي هو “تيجان الزركونيا ذات التغطية الكاملة” وهي التيجان البيضاء المستخدمة في طب أسنان الأطفال. إضافة إلى ذلك، يهتم الدكتور بالأبحاث المتممة لعمله، مثل “انقطاع التنفس أثناء النوم”، كما قدم أعماله في مؤتمرات مختلفة في الخارج، مثل الرابطة الدولية لطب أسنان الأطفال 2020 والأكاديمية الأوروبية لطب أسنان الأطفال 2020 وكذلك الجمعية البريطانية لطب أسنان الأطفال 2018.
إن كوني طبيب أسنان للأطفال يجعلني أقدّر الاحتياجات الفريدة لكل طفل، وأنه لا يوجد طفلان متماثلان تماماً. لذلك، تتلخص فلسفتي في استيعاب نفسية كل طفل يزورني وصياغة خطة مخصصة للعناية بأسنانه.
أؤمن تماماً بأن العمل في مجال الطب هو أعظم ما قد يسعى إليه من يحب التحديات التي تتسم بقصصٍ إنسانية.
وُلدت ونشأت في الإمارات العربية المتحدة، والتحقت بالمدرسة الثانوية في مدرسة “الظفرة” الخاصة في أبو ظبي. أنهيت دراستي كطبيب في جراحة الأسنان من جامعة عجمان للعلوم والتكنولوجيا في عجمان، كما أتممت التدريب التخصصي في جامعة محمد بن راشد للطب والعلوم الصحية في دبي.
أرى المريض أكثر من مجرد قائمة من علل الأسنان والعلاجات. يتمثّل مبدأي الأساسي في جعل المرضى يشعرون بأن هناك من يرعاهم ويهتم بهم.
أستمتع بلعب ألعاب الفيديو مع أصدقائي. بالنسبة للأنشطة الخارجية، فبالتأكيد، سيكون تنس المضرب خياري الأول.
أقضي مُعظم أوقات فراغي بين أفراد عائلتي (والدي وأختي التوأم) وأخرج مع أصدقائي.
سيكون ذلك الشخص، بالتأكيد، والدتي الراحلة “رحمها الله”. فلولاها، لما كنت الشخص الذي أنا عليه اليوم.
أستمتع كثيراً بالسفر، لذلك، ربما كنت سأصبح طياراً!