أخصائي طب أسنان الأطفال
طب أسنان أطفال بلا ألم:
تقييم 4.9/5 حسب Google Reviews
يتمتع المرضى الذين يأتون لرؤية الدكتورة ياسمين بتجربة رائعة وفريدة من نوعها، في جوٍ من المرح خالٍ من الخوف، يجعل كل موعدٍ معها حدثاً خاصاً.
كواحدة من أطباء أسنان الأطفال في دبي، سيشعر أولياء الأمور وأطفالهم بالحب نحو الدكتورة ياسمين وبأنه يمكنهم الوثوق بها. نعم، نحن واثقون من ذلك!
تترأس الدكتورة ياسمين عيادة طب أسنان الأطفال في عيادة MyPediaClinic، حيث تحرص دائماً على أن يكون تصميم وعمل العيادة مطابقين لعيادة أسنان أطفالٍ حقيقية. يتمتع الأطفال الذين يزورون الدكتورة ياسمين بابتسامات صحية وسعيدة ويتوقون لزيارتها مجدداً. تشعر الدكتورة ياسمين كما لو أنها امتلكت العالم عندما تحوّل عبوس طفلٍ إلى سعادة غامرة.
كرّست د. ياسمين حياتها المهنية في طب الأسنان حصرياً للأطفال الصغار والأطفال والمراهقين، وذلك جعلها واحدة من أكثر أطباء أسنان الأطفال المرغوبين في دبي. (يقول البعض إنها في الحقيقة وحيد قرن ذو قوى خارقة سحرية قادرة على إقناع الأطفال بالهمس!)
تتمتع الدكتورة ياسمين بخبرة تصل إلى 16 عاماً في طب أسنان الأطفال، حيث عملت في كلٍ من مصر والإمارات العربية المتحدة. اكتسبت الدكتورة خبرتها الاكلينيكية من العمل في مستشفيات الأطفال وعيادات طب أسنان الأطفال في الشارقة ودبي وأبو ظبي ومصر، وانضمت إلى عيادة MyPediaClinic عام 2016.
عملت الدكتورة ياسمين في مدينة دبي الطبية منذ عام 2012، وهناك، اكتسبت الدكتورة خبرة كبيرة كمُحاضرة في الكلية الجامعية الأوروبية في قسم طب أسنان الأطفال (عيادة الدكتور نيقولا وآسب للأسنان في دبي).
تشمل مجالات خبرتها الخاصة:
– طب أسنان الأطفال الخائفين ومن يعانون من رهبة العلاجات السنيّة
– طب الأسنان لذوي الاحتياجات الخاصة والأطفال المصابين بالتوحد
– الوقاية من التسوس للأطفال والرضّع
– علاج حالات الطوارئ المتعلقة بالأسنان، بما في ذلك ألم الأسنان والأسنان المُتكسرة
– التيجان البيضاء للأطفال (تيجان الزركونيا)
يشمل تعليم الدكتورة ياسمين درجة الماجستير في طب أسنان الأطفال وثلاث ديبلومات في طب الأسنان. أدركت الدكتورة ياسمين أن أطفالها (أي مرضاها) يحتاجون إلى مزيد من الدعم النفسي، لذلك، تدربت وحصلت على دبلوم العلاج بالتنويم المغناطيسي المعرفي، وأصبحت “مُختصّة في التنويم الإيحائي” –أي استخدام العلاج بالتنويم المغناطيسي في طب الأسنان.
ولكون 30% من مرضاها يعانون من مرض التوحد، قررت الدكتورة ياسمين أيضاً الحصول على شهادات إضافية لتُصبح طبيبة أسنان للأطفال المُصابين بالتوحد.
عندما لا تكون الدكتورة ياسمين منهمكة في عملها في العيادة، فإما أنها تقضي وقتها في التطوّع لصالح إحدى قضايا الأطفال، أو تقيّم أداء أطباء الأسنان الآخرين في الكلية الملكية، أو تُلقي محاضرة أو تُعطي دورة حول طب أسنان الأطفال، وعندما يحالفها الحظ، فهي تسافر حول العالم.
كذلك ستجدها نشطة على منصة TikTok، وبجانبها طفل أو أكثر من مرضاها وهي تؤدّي دور الطبيبة الراقصة، أو تتواجد في إحدى دور الحضانة في الإمارات وهي تؤدي المسرحية التي يعشقها أطفالها – السيد سن حزين والسيدة سن سعيد.
تحب الدكتورة ياسمين القراءة والمشي والركض والغناء والعزف على الجيتار، والأهم من ذلك أنها من العشّاق المولعين بسلسلة Marvel! في عطلات نهاية الأسبوع، لا يوجد لديها ما يضاهي تناول الفوشار ومشاهدة أحد افلام ديزني مع أبناء زوجها وزوجها ووالديها.
للدكتورة ياسمين العديد من الأبحاث، ومجال اهتمامها الرئيسي هو التسوّس في مرحلة الطفولة المبكرة وطرق الوقاية منه، وهو تسوّس يُصيب الأطفال الصغار والرضّع. أما مجال اهتمامها الثاني فهو معالجة القلق عند زيارة طبيب الأسنان، أي التعامل مع الأطفال المصابين بالرهاب والأطفال الخائفين بشكل خاص من زيارة طبيب الأسنان.
فائزة بجائزة مجلة الشرق الأسط وأفريقيا في 2018 و2019
فائزة بجائزة سلطة مدينة دبي الطبية - جائزة التطوع 2019
ترشح لجائزة سنة زايد – سلطة مدينة دبي الطبية 2018
أنظر لها على أنها مُساعدة الأطفال على استيعاب قيمة أسنانهم وكيفية الاعتياد على الاعتناء بها منذ سن مبكرة، كما أنني أؤمن بشدة بضرورة الحد من التدخلات الجراحية قدر الإمكان، وأن أخصص علاجاً يلبي احتياجات الطفل. وبالطبع، أحب تثقيف الوالدين حول صحة الأسنان، حتى تصبح العناية بأسنان أطفالهم مسؤولية سهلة ومستمرة ومشتركة.
عندما كنت طفلة، كانت زيارة طبيب الأسنان كابوساً مفزعاً بالنسبة لي، ولأني كنت أعاني عند زيارة طبيب الأسنان، فقد قررت تصحيح هذا الخلل بأن أُصبح طبيبة أسنان أطفال تُحب مرضاها الصغار!
في الإمارات العربية المتحدة، فهنا وُلدت ونشأت.
بالنسبة لي، فالأمر لا يتعلق فقط بعلاج الأطفال، بل أيضاً بجعلهم سُعداء!
مع زوجي وأبنائه ووالداي وأخي.
توني روبنز، فهو فاعل الخير والزعيم الفكري المفضل لدي.
حتماً كنت سأصبح مؤدية تعليق صوتي. ومن يدري، ربما ما زال بإمكاني فعل ذلك!